أشار خبير اقتصادي لجريدة «الديار» الى ان أزمة المحروقات الجديدة هي عبارة عن مسرحية سياسية، لأنه من شبه المستحيل تعقب الشركات التي استفادت فعليًا من الدعم بحكم السرية المصرفية والتي قد تمنع وزالرة المال من معرفة تفاصيل المستفيدين، وهو ما عارضه خبير اقتصادي اخر بقوله ان أسماء الشركات التي استفادت من الدعم أصبحت لدى وزارة الاقتصاد والتجارة (أرسلها حاكم المصرف المركزي السابق رياض سلامة إلى وزارة الاقتصاد) وقدّر الخبير المستحقات الناتجة من هذه الضريبة بأكثر من 300 مليون دولار أميركي بأقلّ تقدير. وبالتالي فإن نيّة جدّية بملاحقة هذه الشركات هو أمر ممكن دون الحاجة إلى رفع السرية المصرفية. من جهته طرح المصدر الوزاري (الآنف الذكر) احتمالية رغبة لدى بعض السياسيين بإعادة هيكلة قطاع المحروقات من خلال اعتماد الطريقة نفسها التي أستخدمت في القطاع المصرفي. ويُضيف أن الأمر رهينة قوّة اللوبي النفطي المعروف عنه تاريخيا تأثيره في القرار السياسي في لبنان.
مانشيت "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2151180
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
18:42
شن عناصر المقاومة في جنوب لبنان اليوم هجوماً مركباً بالمسيرات الانقضاضية والصواريخ الموجهة على مقر القيادة العسكرية في مستوطنة المنارة وتموضع قوات الكتيبة 51 التابع للواء غولاني واصابوه بشكل مباشر وذلك ردًا على اعتداءات الاحتلال على القرى الصامدة والمنازل المدنيّة وخصوصًا بلدتي كفركلا وكفرشوب
-
18:25
نيران أطلقت من لبنان في اتجاه هدف في موقع المالكية
-
18:06
"مركز قيادة" في "جيش" الاحتلال هو الهدف الذي أُصيب في مستوطنة المنارة بنيران مباشرة من لبنان
-
17:57
الجيش الأميركي: الحوثيون أطلقوا 3 صواريخ باليستية من مناطق يمنية في اتجاه سفن في البحر الأحمر
-
17:49
حماس: المجتمعون أشادوا بالأداء البطولي لكتائب المقاومة ووحدتها الميدانية التي قدّمت للعالم نموذجاً جديداً في إدارة الصراع
-
17:49
حماس: المجتمعون بحثوا ضرورة التواصل الوطني في سبيل تعزيز وحدة الشعب الفلسطيني واستثمار هذا الصمود