اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أبدت مصادر ديبلوماسية مواكبة للحركة الداخلية خوفها من الوضع على كافة الجغرافيا اللبنانية، خصوصا في ظل تجمع الملفات وامكانية انفجارها دفعة واحدة، ومن اخطرها ارتباطا بالملف الفلسطيني، نجاح الضغوط "الاسرائيلية" في وقف تمويل الاونروا، والذي سيترك اثره المباشر على لبنان.

وكشفت المصادر، في هذا الاطار، ان الدولة العربية التي نقلت رسالة التحذير الجدية منذ ايام الى المعنيين من امنيين وسياسيين، ليست خليجية، وان المعلومات وصلت الى حارة حريك، تزامنا مع ورود "ورقة عمل" تتضمن اسئلة تحتاج الى اجابات عليها.

وتتابع المصادر ان الوسيط الاميركي سيصل الى "اسرائيل" مع بداية الاسبوع، لاجراء جولة محادثات قبل ان يتجه الى بيروت للحصول على الجواب النهائي ليبنى على الشيئ مقتضاه، مرجحة ان تكون الساعات المقبلة حاسمة جدا، رغم ان المؤشرات لا توحي بالايجابية في ظل المعطيات المتوافرة، والاجراءات الميدانية التي بوشر باتخاذها.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2151673

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

نتائج زيارة هوكشتاين لاسرائيل: تقدم وايجابية ومجازر وتدمير؟! نتانياهو يراهن على الوقت لفرض هدنة مؤقتة مرفوضة لبنانيا الجيش الاسرائيلي منهك... ولا بحث بتجريد المقاومة من سلاحها