رأت مصادر واسعة الاطلاع، ان الضغوط الغربية تتكثف بعدم الذهاب الى الحرب الشاملة مع "اسرائيل"، عبر ترتيبات امنية حدودية، تبقي على القرار الدولي 1701 وفقا لمندرجات تطبيقه السابقة، وتأمين التعويضات المالية اللازمة لضمان عودة اهالي قرى المواجهة الى منازلهم، وتأمين الاستقرار اللازم لهم.
وتابعت ان واشنطن باتت اكثر انفتاحا على هذا الطرح، حيث قدمت اكثر من اقتراح عبر وسطاء واطراف ثالثة عربية وغربية، مشيرة الى ان الامور تسير في مسارها الصحيح على هذا الصعيد، حتى ان ثمة من يتحدث عن طرح لائحة تضمنت اسماء لرئاسة الحكومة العتيدة، انتهت مرحلة تصفياتها النصفية الى اسمين، احدهما من الشمال والثاني من بيروت، ترتاح لهما حارة حريك وتذكيهما عين التينة.
ميشال نصر - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2169645
مواضيع ذات صلة
يتم قراءة الآن
-
الأحد التاريخي: تشييع القادة واستفتاء شعبي على قوة حزب الله الانتخابات البلدية 2025: تحالفات ومفاجآت واستعدادات مكثفة الجيش اللبناني يقود الخطة الأمنية في يوم التشييع
-
الثأر التوراتي من لبنان
-
التعيينات على نار حامية والطامحون كثر: قائد الجيش بداية
-
الحريري يعود الى المشهد والسعودية تُراقب بحذر: الى أين يتّجه السُّنة؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:02
وزير الخارجية الأميركي: سندمر حماس إذا لم تفرج عن جميع الرهائن
-
22:14
ترامب: بدأنا خلال الأسابيع الماضية بأكبر عملية ترحيل للمهاجرين غير الشرعيين
-
21:37
الغارة الإسرائيلية استهدفت بلدة قوسايا بين لبنان وسوريا وهناك معلومات أولية عن سقوط إصابات (الجديد)
-
21:34
الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق فوق بيروت
-
21:30
غارة على جرد قوسايا الآن
-
21:27
مستشار المرشد الإيراني: سيتضح للحكومة اللبنانية لاحقا أنه لا يمكن العيش بأمان في مواجهة إسرائيل دون المقاومة
