اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اللافت وفقا لمصادر مطلعة، هو الاتصال الذي حصل بين ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون تلاه اعلان عن زيارتين للموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان، الاولى الى واشنطن للاجتماع مع مستشار الرئيس الاميركي اموس هوكشتاين، والثانية لبيروت للقاء المسؤولين وبحث الملف الرئاسي والتصعيد في الجنوب.

الاكيد ان المجهود الديبلوماسي المثلث متكامل مع بعضه، بحسب اوساط سياسية رفيعة المستوى، وهو دور «اللجنة الخماسية» التي تقوم به، الى جانب الجهود القطرية، فضلا عن المهمة الخاصة للموفد الفرنسي للرئيس ايمانيول ماكرون. هذه الجهود الثلاثية تسعى الى انهاء الشغور الرئاسي، قبل ان تدخل الولايات المتحدة الاميركية في عطلتها الانتخابية في شهر آب المقبل. وبمعنى اخر، يحاول ماكرون عبر موفده لودريان إقناع واشنطن بعدم البقاء على الحياد حول انتخابات رئاسة الجمهورية اللبنانية، بل حثها على المشاركة فيها. فهل ينجح ماكرون في تغيير موقف واشنطن حيال الملف اللبناني؟


نور نعمة- الديار


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2175652

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا