اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أعلنت شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة عن تصدّر فيلم "ذي غارفيلد موفي" إيرادات شباك التذاكر في صالات السينما الأميركية الشمالية، في حين تراجع الجزء الجديد من سلسلة "ماد ماكس" إلى المركز الثالث.

وقد تنافس فيلما "غارفيلد" و"فوريوسا" على المركز الأول خلال عطلة نهاية الأسبوع الطويلة لمناسبة يوم الذكرى في آخر الشهر الفائت، وفي نهاية المطاف، فازت بالسباق النسخة التمهيدية من فيلم "ماد ماكس" من بطولة أنيا تايلور جوي.

لكن هذا الأسبوع، تصدر المنافسة فيلم الرسوم المتحركة الذي أنتجته شركة سوني حول القط الكسول الذي يحب اللازانيا، من بطولة كريس برات، الذي أعطى صوته للهرّ البرتقالي، مع إيرادات بقيمة 14 مليون دولار، وفق "إكزبيتر ريليشنز".

وحل ثانياً فيلم "إيف" من إنتاج باراماونت، وهو من بطولة كايلي فليمنغ التي تؤدي دور فتاة صغيرة تشرع، مع جارها راين رينولدز، في مغامرة لإعادة التواصل بين رفاق لعب منسيين وأبنائهم.

وحقق "إيف" إيرادات بلغت 10,8 ملايين دولار، متفوقاً مباشرة على فيلم "فوريوسا" من إنتاج شركة "وورنر براذرز"، وهو الجزء الخامس من سلسلة أفلام الحركة "ماد ماكس" للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي حقق 10,75 ملايين دولار.

أما المركز الرابع فكان من نصيب فيلم الخيال العلمي "كيندوم أوف ذي بلانيت أوف ذي إيبس" Kingdom of the Planet of the Apes من إنتاج استوديوهات "تونتيث سنتشري"، محققاً 8,8 ملايين دولار.

وفي المركز الخامس حل فيلم الحركة الكوميدي "ذي فال غاي" من إنتاج شركة يونيفرسال، مع 4,2 ملايين دولار، من بطولة راين غوسلينغ وإميلي بلانت.

بشكل عام، انخفضت إيرادات شباك التذاكر المحلي في أيار بنسبة 43,3 في المئة، مقارنة بمتوسط ما قبل الجائحة لهذا الشهر في الفترة بين 2017 و2019، وفقاً للمحلل المتخصص في القطاع ديفيد أ. غروس من شركة "فرانشايز إنترتاينمنت ريسرتش".

وفي ما يلي الأفلام المتبقية في ترتيب الأعمال العشرة الأولى على شباك التذاكر في صالات السينما الأميركية الشمالية:

6- "ذي سترينجرز: تشابتر 1" (3,6 مليون دولار).

7- "هايكيو" ذي دامبستر باتل" (3,5 مليون دولار).

8- "إن إيه فايولنت نيتشر" (2,1 مليون دولار).

9- "إيزرا" (1,2 مليون دولار).

10- "سامر كامب" (1,1 مليون دولار).

الأكثر قراءة

كارثة عالميّة... خسائر بمليارات الدولارات... عطل تقني أم خرق سيبراني؟ ما هي خطط ترامب إذا عاد إلى البيت الأبيض؟ لبنان لن ينجو من «الرمادية»...ولكنه سيتفادى قطيعة المصارف المراسلة