اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


أكد المكتب السياسي "الكتائبي" في اجتماعه الذي عقد برئاسة رئيس الحزب النائب سامي ان "التصعيد الخطير في الجنوب على طرفي الحدود بات أمرًا غير مقبول ويتطلب من جميع المعنيين في الدولة وخارجها إدراك أن أي خطأ في التقدير يمكن أن يدخل لبنان في آتون حرب مدمرة هو بغنى عنها ولا يريدها ولا يستطيع تحمل تبعاتها".

وحمل المكتب السياسي في بيان "حزب الله المسؤولية الكاملة عن جر لبنان الى هذا الوضع المتفجر في عز المفاوضات الجارية لوقف القتال بين إسرائيل وحماس في ترجمة واضحة للموقف الإيراني الذي استبق كل النتائج بإعلان رفض أي وساطات لوقف المجازر الدائرة، فيما المطلوب بذل مساع جدية للتوصل إلى حل نهائي ينهي مأساة الشعب الفلسطيني ويمنحه حقه بدولة قابلة للحياة".

واعلن المكتب السياسي رفضه " كلام الامين العام لحزب الله الذي أعاد اللبنانيين عقودًا إلى الوراء بفتح صفحة "العد" من جديد والتهويل بالأحجام في خطاب أقل ما يقال فيه إنه تفريقي تقسيمي، وفات نصرالله أن لبنان لا يقوم على التعداد وأن الأحجام لم تجلب لأصحابها الانتصارات والتاريخ البعيد والقريب شاهد على ذلك".

 

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟