اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ترى مصادر مُطلعة أن اللجنة الخماسية مُصمّمة على إيجاد مخرج في ظل هذا التوقيت الإقليمي الدقيق. وبحسب هذه المصادر، هناك إلحاح من قبل اللجنة الخماسية على إنجاز الإستحقاق الرئاسي في الأسابيع المقبلة وذلك لإقرار «التسوية المرتقبة للأوضاع على الحدود الجنوبية مع الكيان الصهيوني». وترى المصادر أن عمل اللجنة الخماسية يتكامل وعمل كل من الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان والوسيط الأميركي آموس هوكستين، حيث أن اللجنة الخماسية تسعى لإنتخاب رئيس للجمهورية في نفس الوقت الذي يسعى فيه هوكستين إلى الوصول إلى مسودّة إتفاقية على ترسيم الحدود يتمّ إقرارها من قبل الرئيس المُنتخب

بحسب المصادر نفسها، تتسم الجهود الدولية الحالية بتوافق شبه كامل على ما يستوجب القيام به من خطوات للتوصّل إلى إنتخاب رئيس وترسيم الحدود بدءًا من الإدارة الأميركية وصولًا إلى بعض القوى المحلية مرورًا بأعضاء اللجنة الخماسية. وترى المصادر أن الرهان الدولي على هذه المبادرة كبير حيث أن فشل هذه المبادرة يعني إستمرار الحرب وإستمرار شغور منصب الرئاسة الأولى مع ما لذلك من تداعيات على الواقع الاقتصادي القائم.


إدارة التحرير - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2178007

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟