اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر "المستقبل" عما يروجه "جماعة بهاء" عن تأييد السفير السعودي وليد البخاري في لبنان، ان لقاء بهاء الحريري والبخاري الاخير في بيت عمته في مجدليون كان اجتماعياً وليس سياسياً.

وتلفت الى ان الدقائق المعدودة بين الرجلين في حديقة قصر مجدليون كانت للمجاملات، اذ ليس القرار بتبني الرياض حركة بهاء في "جيب" البخاري والاخير لا يعرف بهاء عن قرب او شخصياً ولم تجمعهما اي علاقة سياسية في السابق.


علي ضاحي - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2182932

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»