اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اشارت مصادر بابوية إلى أن الأطراف المسيحية في لبنان نجحت في اختراق الكنيسة والرهبانيات، ناقلةً انقساماتها إليها، وهو ما دفع بالبطريرك الماروني إلى تحمل عبء المواجهة وحيداً، بعدما تعذّر تأمين إجماع داخل الكنيسة اللبنانية نتيجة تلك الإختراقات.

من هنا، فإن أهمية اللقاء في روما، والكلام للمصادر، انه يأتي للتاكيد على ثوابت "بي الكنيسة" من القضيّة اللّبنانيّة، حيث يصر البابا فرنسيس امام زواره على التعبير بشكل صريح عن أنّ هويّة لبنان في خطر، وثمّة انقضاض على صيغته الحضاريّة، مدافعا عن صيغة العيش معاً في لبنان، وواجب حماية هذا النّموذج في الحرّية، وحقوق الإنسان، والدّيمقراطيّة، والتّنوّع، والعدالة، والسّلام، والإبداع، حيث لا خوف ولا تخويف بل رجاءٌ لا ينقطع.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2183517

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

زحمة ديبلوماسية فرنسية سعودية قطرية أميركية في الربع الاخير قبل جلسة انتخاب الرئيس معركة الرئاسة تدخل مرحلة عض الأصابع واتساع دائرة المرشحين... والدعوات وجهت للسفراء العدو يتمادى في مصادرة اتفاق وقف النار وتوسيع اعتداءاته... وترقب لزيارة هوكشتاين