اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت التّطوّرات الأخيرة في العلاقة بين أديل وريتش بول عن ارتباط غير متوقّع.

وخلافًا للإشاعات التي طال أمدها عن زواجهما السّرّيّ، يبدو أنّ وكيل كرة السّلّة ريتش بول، ٤٢ عاما، تقدّم لخطبة المغنّية الأسبوع الماضي فقط خلال زيارة إلى توتنهام، لندن – مسقط رأس أديل.

وتأتي هذه الأخبار وسط مزاعم بأنّ أديل تخطّط للعودة إلى المملكة المتّحدة.

تشير التّقارير الواردة في صحيفة “صنّ” إلى أنّ ريتش بول خطّط بدقّة لتقديم عرضه في توتنهام لأنّه أراد القيام بلفتة مهمّة في مسقط رأس أديل. وقدّم لها خاتمًا مذهلًا من الألماس عيار أربعة قيراط.

بعد الاقتراح، احتفل الثّنائيّ بنخب الشّمبانيا في Chiltern Firehouse في مساء اليوم التّالي. على الرّغم من الإشاعات السّابقة، تجد أديل أنّه من الممتع أن يعتقد المعجبون أنّهما متزوّجان بالفعل.

في الماضي، تردّدت إشاعات عن أنّ أديل وريتش قد عقدا قرانهما سرًّا، إذ أكّد المعجبون أنّ أديل وريتش قد عقدا قرانهما سرًّا، خلال عرض كوميديّ قدّمه صديقها المفضّل آلان كار في لوس أنجلوس.

وذكر أحد الحضور أنّ أديل كانت تصرخ “لقد فعلت ذلك” عندما استفسر “كار” عمّا إذا كان أي شخص قد تزوّج مؤخّرًا.

على الرّغم من هذه الإشاعات، تحدّث ريتش عن علاقتهما في برنامج CBS Mornings، وسلّط الضّوء على كيفيّة دعم أحدهما الآخر خلال علاقتهما التي استمرّت عامين.

وعندما سئل عن إشاعة الزّواج، أجاب مازحًا: “يمكنك أن تقول ما تريد”، مع الحفاظ على موقف خاصّ بشأن حياتهما الشّخصيّة.

أعلن الثّنائيّ عن علاقتهما علنًا في يوليو ٢٠٢١، إذ حضرا مباراة في الدوري الاميركيّ للمحترفين معًا.

وشوهدت أديل وهي ترتدي خاتمًا من الألماس في يدها اليسرى لمدّة عام تقريبًا، وهو ما كانت تعتبره في السّابق مجرّد قطعة من المجوهرات الثّمينة التي تحبّها. ومع ذلك، فإنّ المشاركة الأخيرة تشير إلى خلاف ذلك.

وبالإضافة إلى أخبار الخطوبة، يقال إنّ أديل تخطّط للعودة إلى بريطانيا بعد انتهاء إقامتها في لاس فيغاس في نوفمبر.

وعلى الرّغم من حصولها على قصر بقيمة ٥٨ مليون دولار في بيفرلي هيلز مع ريتش بول قبل عامين، إلا إنّ المغنّية تنوي العودة إلى جذورها. وقد انتقلت مساعدة أديل، روز مون، بالفعل إلى المملكة المتّحدة لتسهيل انتقال المغنّية.

وأشار أحد المصادر إلى أنّ “هذا كلّه جزء من عودة أوسع إلى الوطن، وبمجرّد انتهاء عروضها في لاس فيغاس في نوفمبر، قالت إنّها ستعود”.

تمثّل عودة أديل إلى المملكة المتّحدة تحوّلًا كبيرًا في حياتها الشّخصيّة والمهنيّة. بينما تستعدّ لهذا التّحول، تستمرّ علاقتها مع ريتش بول في التّطوّر، ممّا يأسر المعجبين ووسائل الإعلام على حدٍّ سواء.

بصراحة

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

حزب الله يُحذر من الخروقات «الإسرائيليّة»: للصبر حدود الجولاني مُستقبلا جنبلاط: سنكون سنداً للبنان