اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أقال الرئيس التونسي قيس سعيّد، رئيس الحكومة احمد الحشاني وعيّن مكانه وزير الشؤون الاجتماعية كمال المدّوري.

وسعيّد الذي انتُخب ديموقراطيًا في تشرين الأول أكتوبر 2019، أصبح يملك كامل الصلاحيات، إذ أقال رئيس وزرائه في ذلك الوقت وعلّق عمل البرلمان الذي حلّ لاحقًا.

وبعد إقرار دستور جديد عزز فيه من صلاحياته، وانتخاب برلمان جديد بسلطات محدودة للغاية، أعلن سعيّد مؤخرًا أنه يسعى لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 6 تشرين الأول.

والأربعاء، نشر الحشاني بيانًا حول الاجتماعات التي عقدت في مقر الحكومة، وخاصة بشأن الوضع الاقتصادي للبلاد المتردي.

وتأتي إقالة الحشاني مع استعداد البلاد لانتخابات رئاسية تثير جدلا واسعا.

الأكثر قراءة

نتانياهو يرضخ لمعادلات الميدان: وقف النار خلال ساعات؟! لبنان يفرض باريس في اللجنة ولا تعديلات على الـ 1701 التدمير العشوائي مستمر...» ربع الساعة» الاخيرة الاكثر خطورة