اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

شوّقت منصّة شاهد، الجمهور، عبر صفحاتها الرّسميّة على مواقع التّواصل الاجتماعيّ، لبدء عرض مسلسل “العميل” وهو النّسخة المعرّبة من المسلسل التّركيّ الشّهير “في الدّاخل” أو Içerde” .

تدور أحداث مسلسل “العميل”،في إطار بوليسي، مشوّق، حول خرّيج أكاديمية الشّرطة أمير، الذي يتمّ تكليفه اختراق عصابة إجراميّة مشهورة، ليكتشف أنّ أخاه، المفترض أنّه توفّي منذ زمن طويل، ينتمي إلى المنظّمة نفسها التي يسعى للقضاء عليها.

يشارك في العمل الذي يمتدّ لتسعين حلقة، باقة كبيرة من الممثّلين من لبنان وسوريا أبرزهم: أيمن زيدان, سامر اسماعيل، وسام فارس، فادي صبيح، طلال الجردي، أيمن رضا، يارا صبري، عبدو شاهين، رشا بلال، ميا سعيد، هند باز وغيرهم.

يقدّم الممثّل السّوريّ، أيمن زيدان، في العمل شخصيّة ملحم، بحسب، منصّة “شاهد”التي كشفت إسم شخصيّة “زيدان” من خلال التّعليق التّالي :” “قدّام الكلّ صاحب مطعم ولكن بالسّرّ…” وأضافت: “إنتظروا النّجم الكبير أيمن زيدان في دور ملحم”.

من جهته يلعب الممثّل سامر اسماعيل، أحد ادوار البطولة في المسلسل، إذ يُقدّم دور النّجم التّركيّ شاتاي أولوسوي ويجسّد “إسماعيل”، دور شاب يعمل في أعمال غير مشروعة، ثمّ يقرّر الانتقام من رئيس عصابة المافيا، الذي اختطف شقيقه وسجن والده.

في هذا الإطار، انتشرت عبر مواقع التّواصل الاجتماعيّ، أكثر من صورة لـ “اسماعيل” من كواليس تصوير المسلسل، إذ ظهر بجروح وكدمات على وجهه، كما ظهر في صورة أخرى وهو يحمل مسدّسًا في لقطة عنوانها الأكشن والتّشويق.

نذكر أنّ قصّة مسلسل “في الدّاخل” التّركيّ، الذي حقّق نجاحًا هائلًا أثناء عرضه وتمّت ترجمته إلى عدّة لغات، تدور حول “صرب” الذي يُختطف شقيقه الأصغر “أوموت”، عندما كان يبلغ من العمر ثلاث سنوات، على يد زعيم عصابة، يقوم بتربيته وتعليمه وتغيير اسمه، بعدها يُدخله إلى كليّة الشّرطة ليكون جاسوسًا له، بعدها تتوالى الأحداث في إطار من الدّراما والتّشويق والإثارة.

الجدير بالذّكر، إنّ مسلسل “في الدّاخل- إيتشايدر Içerde” من إخراج أولوتش بايركتار (Uluç Bayraktar)، بطولة: شاتاي أولوسوي، أراس بولوت إنيملي، جتين تيكندور وغيرهم.

بصراحة

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

الرياض للودريان: لن نتدخل في التفاصيل ولا تعهدات قبل تحديد «هوية» الرئيس مهمة معقدة لهوكشتاين في «اسرائيل» وبوريل ناصحا: لا تواجهوا واشنطن السعودية تفكك لغم القرنة السوداء... هل «يخرج» التيار من هيئة مكتب المجلس؟