اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت اوساط صيداوية ان علاقة اسامة سعد بحزب الله تغيرت منذ الانتخابات النيابية في العام 2022 وتأثرت ايضاً بفعل "ثورة 17 تشرين الاول"، وتأييد سعد لها و "نقزة" الحزب منها، بعدما توجهت قوى مشاركة فيها تجاهه وتجاه سلاحه، وتبنت المواقف الاميركية ضده.

وتكشف الاوساط ايضاً ان اسامة سعد جمد عضويته في لقاء احزاب 8 آذار منذ 6 اشهر، من دون ذكر اسباب ذلك، وهذا لا يعني ان هناك قطيعة او عداوة بين سعد والحزب او حتى حركة "امل"، فهناك تباينات سياسية ولكن لا خصومات ولا قطيعة.

في المقابل، تؤكد اوساط مقربة من سعد لـ "الديار" انه تم التعامل مع حركة الحجيري بهدوء، وعلى هذا الاساس يمكن وضعها في إطار ردة الفعل من قيادي فصل من "الناصري" بعد مخالفته القرارات القيادية. وتشير الاوساط نفسها الى ان الهدوء الذي تعامل به "الناصري" مع المؤتمر الصحافي للحجيري ومن معه لاقى ترحيباً صيداوياً، ولم يكن هناك اي ردة فعل او شغب او تخريب من اي مناصر، ولا حتى شعارات مناهضة او مسيئة تجاه الحركة المنشقة.

علي ضاحي - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2193043

الأكثر قراءة

نتائج زيارة هوكشتاين لاسرائيل: تقدم وايجابية ومجازر وتدمير؟! نتانياهو يراهن على الوقت لفرض هدنة مؤقتة مرفوضة لبنانيا الجيش الاسرائيلي منهك... ولا بحث بتجريد المقاومة من سلاحها