أفادت مصادر دبلوماسية بأن تواصلا حصل بين باريس وطهران، منذ مدة افضى الى تطوير قناة تواصل، نجحت في تمرير قطوع الرد على "اسرائيل"، بل ابعد من ذلك، أفضى الى مواقف لافتة للقيادة الايرانية، بدات مع تعيين كبير المفاوضين الايرانيين في الملف النووي خلال محادثات فيينا وزيرا للخارجية، ولم تنته بدعوة مرشد الثورة الولايات المتحدة الاميركية الى طاولة مفاوضات نووية، وبينهما عودة لمحمد جواد ظريف عن استقالته، في اتجاه واضح الى الانفتاح على الغرب.
ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
يتم قراءة الآن
-
إنذار سعودي أخير وخطير للبنان
-
هل سيستقبل لبنان الشيباني بعد تهديدات الشرع؟ موسم الاصطياف ينعش لبنان رغم شائعات الحرب قانون الانتخابات محور الصراعات الكبرى والجنوب محاصر بالمسيّرات
-
المخاطر تتزاحم: «إسرائيل»... أمن المخيمات... والخطر السوري؟ واشنطن تصرّ على تهميش باريس... ولا تفعيل للجنة وقف النار تفاهم «ثلاثي» على تعيينات قضائية ومالية في الحكومة اليوم
-
لبنان بين الوصاية السوريّة والوصاية "الإسرائيليّة"
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
15:18
أكسيوس: طهران أبلغت موسكو رفضها مناقشة وقف تخصيب اليورانيوم
-
15:17
هيئة البث الإسرائيلية: نتنياهو سيعقد مساء غد جلسة لإجراء مشاورات بشأن صفقة التبادل
-
15:17
حريق في مولّد كهربائي داخل مجمع الـABC في الأشرفية.
-
14:04
ذكرت مواقع إخبارية إسرائيلية إن عددا من الجنود الإسرائيليين أصيبوا في اشتباكات مسلحة مع كتائب القسام بخان يونس.
-
13:58
مواقع إخبارية إسرائيلية: إصابة عدد من الجنود الإسرائيليين في اشتباكات مسلحة في خان يونس
-
13:58
بوتين لزعيم كوريا الشمالية: ملتزمون بالاتفاقيات كافة
