اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر دبلوماسية بأن تواصلا حصل بين باريس وطهران، منذ مدة افضى الى تطوير قناة تواصل، نجحت في تمرير قطوع الرد على "اسرائيل"، بل ابعد من ذلك، أفضى الى مواقف لافتة للقيادة الايرانية، بدات مع تعيين كبير المفاوضين الايرانيين في الملف النووي خلال محادثات فيينا وزيرا للخارجية، ولم تنته بدعوة مرشد الثورة الولايات المتحدة الاميركية الى طاولة مفاوضات نووية، وبينهما عودة لمحمد جواد ظريف عن استقالته، في اتجاه واضح الى الانفتاح على الغرب. 

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2195502

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

حزب الله يتدخل لانقاذ «وقف النار»... الاتفاق «يهتز ولا يقع»؟ العدو يريد فرض وقائع ميدانيّة... «والكرة» في ملعب الدول الضامنة