اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر خاصة لـ"الديار" أن حراك العسكريين المتقاعدين كان قد اتخذ قراراً بأنه في حال الإصرار على إدخال الوزراء إلى السراي بالقوة وعقد جلسة للحكومة، سيتم توسيع المواجهة ومهاجمة مصالح الوزراء والسياسيين من يخوت ومحال تجارية. غير أن تسريباً للمعلومات أدى إلى إفشال الخطة، حيث بادر المعنيون إلى اتخاذ تدابير احترازية، بإبعاد يخوتهم وإقفال بعض مصالحهم.

الأكثر قراءة

القصر الجمهوري يستعد... هل يكون 9 كانون الثاني موعداً للحسم الرئاسي؟ «الاسرائيليون» لاهالي الجولان: لن ننسحب وستخضعون للقانون «الاسرائيلي» بالتجنيد اعتراض اميركي اوروبي على العفو العام عن الإسلاميين وطلبات إخلاء السبيل رُدّت