حددت دراسة علمية جديدة عدد التمارين التي يحتاجها الشخص للتعويض عن زيادة خطر إصابته بسوء الصحة، نتيجة الجلوس لفترات طويلة.
وفحصت الدراسة بيانات من آلاف المشاركين، ووجدت أن 30-40 دقيقة من التمارين المتوسطة إلى القوية يومياً يمكن أن تفعل ما يكفي لإلغاء زيادة خطر الوفاة المرتبط بالجلوس لفترات طويلة.
ووفق "إن دي تي في"، فإن ما يصل إلى 40 دقيقة من "النشاط البدني المعتدل إلى القوي" كل يوم هو المقدار المناسب لموازنة 10 ساعات من الجلوس بلا حراك.
وفي ورقتهم البحثية، وصف فريق البحث من جامعة إنديانا التمارين بأنها "دواء يومي لمحو أثر الجلوس الطويل".
وقال الباحثون: "في الأفراد النشطين الذين يقومون بحوالي 30-40 دقيقة من النشاط البدني المعتدل إلى القوي، فإن الارتباط بين وقت الخمول الطويل وخطر الوفاة لا يختلف بشكل كبير عن الذين لديهم كميات قليلة من وقت الخمول".
واعتمد البحث على تحليل بيانات 9 دراسات، شملت آلاف الأشخاص.
وتتوافق هذه النتائج مع المبادئ التوجيهية العالمية لمنظمة الصحة العالمية بشأن النشاط البدني والسلوك المستقر، والتي توصي بـ 150-300 دقيقة من النشاط البدني المتوسط أو 75-150 دقيقة من النشاط البدني القوي أسبوعياً.
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
نتائج زيارة هوكشتاين لاسرائيل: تقدم وايجابية ومجازر وتدمير؟! نتانياهو يراهن على الوقت لفرض هدنة مؤقتة مرفوضة لبنانيا الجيش الاسرائيلي منهك... ولا بحث بتجريد المقاومة من سلاحها
-
ليلة وقف النار... ليلة القدر
-
هل قطع لبنان دابر الفتنة؟
-
أجندة خارجيّة بتنفيذ محلّي للهجوم على بري: هل فاتح هوكستين عون وجعجع بملف الرئاسة؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:32
استطلاع رأي للقناة 12 "الاسرائيلية": 54 % من الإسرائيليين يؤيدون الاتفاق لوقف الحرب في لبنان مقابل 24 % يرفضونه.
-
22:31
منصة إعلامية "إسرائيلية": مسيّرات حزب الله التي دوّت على إثرها صفارات الإنذار استمرت في التحليق مدة 40 دقيقة.
-
22:31
هيئة البث "الإسرائيلية" عن مسؤول أمني: المؤسسة الأمنية أوصت بالتوصل لاتفاق مع لبنان والقرار الآن بيد نتنياهو.
-
22:30
مدينة بنت جبيل تشهد تحليقاً للطيران الاستطلاعي والمسير واطلاق القنابل الضوئية فوق القرى المحيطة بالمدينة.
-
22:11
مصادر موثوقة ومطلعة على مجريات الميدان: حزب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين في منطقة الخيام لكن المسيرات قامت بقصف الجنود التابعين لها وقتلتهم منعا لأسرهم.
-
غارة عنيفة على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت