اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

شكل التضامن الوطني في كل المناطق اللبنانية ومن كل الاحزاب مع النازحين، وتحديدا من الجنوب والبقاع والضاحية اكبر رد على التحذيرات الدولية من عودة البلاد الى الحرب الأهلية والفوضى، كما اعلن وزير الخارجية الفرنسي الذي أوضح ان الترجمة لم تكن دقيقة. بالمقابل، سلمت جميع القوى السياسية موضوع معالجة اي اشكال للجيش اللبناني. وفي المعلومات، ان الجيش تعامل مع بعض الاشكالات بطريقة حاسمة وفورية ونفذ مداهمات واعتقالات ادت الى المعالجة السريعة لبعضها في مناطق حساسة، وحظيت إجراءات الجيش بتغطية سياسية شاملة لجهة الضرب بيد من حديد لاي اساءات قد تهدد أمن البلد واستقراره.

وفي موضوع توزيع المساعدات على النازحين، فان الكثيرين من رؤساء البلديات لم يتسلموا حتى الان اي مساعدات من الدولة، والانكى انه يتم إعطاء مساعدات من الدولة لشخصيات سياسية وفاعليات من مختلف الاتجاهات والمواقع والألوان، ويتم ابلاغ النازحين ان المساعدات مقدمة من الشخصية الفلانية والحزب الفلاني لدواع انتخابية بحتة.

رضوان الذيب-الديار 


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2207924


الأكثر قراءة

ما قضيّة لبنان ما لبنان بعد الحرب ؟