تتخوف مصادر ديبلوماسية اوروبية من احتمال حصول هجوم أميركي – "إسرائيلي" مشترك على إيران مع عودة ترامب إلى البيت الابيض، وقد بدأت طلائع تعييناته تشير الى وجود مناصرين لدولة الاحتلال في المناصب الحساسة، وهم معروفون بدعمهم المطلق للأنشطة الاستيطانية، والترويج للخطاب المتطرف الذي يدعو إلى فرض السيادة "الإسرائيلية" على مستوطنات الضفة والقدس المحتلة، وحثّ إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على الاعتراف بها أسوة بما فعل بخصوص الجولان السوري المحتل.
ابراهيم ناصر الدين - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2212423
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
عون في مُواجهة المخاطر: اشهد اني قد بلّغت لبنان بين خطابين... تباين لكن لا صدام داخلي إسرائيل تصعد...واتصالات لمنع انفجار الحكومة
-
الطفلة التي حاورت زياد قبل 29 عاماً: "منحبّك كتير بلا ولا شي"...
-
خمسة أيّام أمام لبنان لتقرير مصيره من الطلب الأميركي حزب الله وأمل يحضران جلسة الحكومة... وعون لا يرغب بالتصويت
-
مفاتيح لبنان وسوريا في يد نتنياهو
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:13
حماس: نطالب واشنطن بوقف الانحياز "لإسرائيل" ورؤية المشهد بعيون "إسرائيلية" وإدانة حصار غزة وتجويع أهلها، وما يجري في غزة من تجويع وإبادة نتيجة مباشرة لسياسة الاحتلال المدعومة أميركيا.
-
23:12
حماس: اتهامات ترامب باطلة وفندتها الأمم المتحدة وتحقيق داخلي لوكالة التنمية الدولية الأميركية، وندعو لضمان إدخال المساعدات عبر الأمم المتحدة لا عبر مؤسسة غزة الإنسانية.
-
23:11
حماس: ترامب لا يمل من ترديد الاتهامات والأكاذيب "الإسرائيلية" عن سرقة حماس للمساعدات ولن نمل من رفضها وتفنيدها.
-
22:42
استطلاع رأي للقناة 12 "الإسرائيلية": 56% من "الإسرائيليين" يخشون السفر إلى الخارج بسبب الانتقادات الدولية "لإسرائيل".
-
22:41
وزير الخارجية الهولندي: الأوضاع في غزة كارثية والحاجة ماسة لمزيد من المساعدات على أن تدخل عن طريق البر.
-
22:41
هآرتس عن مصدر "إسرائيلي": حتى الآن لم تتخذ الحكومة قرارا باحتلال غزة ولا أدوات سحرية لدى الجيش لإخضاع حركة حماس.
