اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات أن حكومة تصريف الاعمال تفضل ان تنسق حاليا مع قطر وتركيا قبل الاقدام على خطوات كبيرة، كالقيام بزيارة رسمية الى سوريا. ومن هنا كانت زيارة نجيب ميقاتي قبل يومين الى أنقرة.

وتقول مصادر مطلعة على الملف ان "مخاوف بعض القوى السياسية من حكم الجولاني بدأت تتلاشى، فمَن كان يخشى تمدد "هيئة تحرير الشام" الى داخل الاراضي اللبنانية، تيقن ان لا خطط في هذا المجال كما حصل في العام 2014. كما ان مَن كان يخشى مواجهة بين "الهيئة" وحزب الله الذي كان يقاتلها لسنوات داخل سوريا، تبين له ان اولويات "الهيئة" راهنا قي مكان آخر، وان لا نية اقله حتى الساعة بمهاجمة من الحزب".


بولا مراد - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2218915

الأكثر قراءة

القصر الجمهوري يستعد... هل يكون 9 كانون الثاني موعداً للحسم الرئاسي؟ «الاسرائيليون» لاهالي الجولان: لن ننسحب وستخضعون للقانون «الاسرائيلي» بالتجنيد اعتراض اميركي اوروبي على العفو العام عن الإسلاميين وطلبات إخلاء السبيل رُدّت