أفادت المعلومات أن حكومة تصريف الاعمال تفضل ان تنسق حاليا مع قطر وتركيا قبل الاقدام على خطوات كبيرة، كالقيام بزيارة رسمية الى سوريا. ومن هنا كانت زيارة نجيب ميقاتي قبل يومين الى أنقرة.
وتقول مصادر مطلعة على الملف ان "مخاوف بعض القوى السياسية من حكم الجولاني بدأت تتلاشى، فمَن كان يخشى تمدد "هيئة تحرير الشام" الى داخل الاراضي اللبنانية، تيقن ان لا خطط في هذا المجال كما حصل في العام 2014. كما ان مَن كان يخشى مواجهة بين "الهيئة" وحزب الله الذي كان يقاتلها لسنوات داخل سوريا، تبين له ان اولويات "الهيئة" راهنا قي مكان آخر، وان لا نية اقله حتى الساعة بمهاجمة من الحزب".
بولا مراد - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2218915
مواضيع ذات صلة
يتم قراءة الآن
-
مقاتلو الإيغور على حدود لبنان:ما وراء الحشود السورية الغامضة؟
-
الرد اللبناني امام "الروتوش الاخير"... اجتماع مطول للجنة الثلاثية والضمانات عقدة العقد اميركا تبلغ المعنيين : السير بالورقة أو تصعيد اسرائيلي لن نلجمه
-
أسئلة لبنانية على الورقة الأميركية: من يضمن الإسرائيلي؟ تخوّف من إقدام نتنياهو على عملية كبيرة في لبنان ما سر صمت السفراء على المداولات بشأن القانون الانتخابي؟
-
3 عوائق كبرى تمنع التطبيع بين لبنان واسرائيل
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
16:03
مروحيات أردنية تساند فرق إطفاء سورية وتركية في إخماد النيران في اللاذقية
-
16:03
9 قتلى بقصف إسرائيلي على مخيم النصيرات بغزة
-
16:02
المدير العام لوزارة الصحة في غزة للجزيرة: لا نريد مساعدات مغمسة بدماء أبنائنا
-
15:51
إعلام ياباني: طوكيو تعتزم تصدير مدمرات بحرية إلى الفلبين لردع الصين
-
15:51
إعلام ياباني: طوكيو تعتزم تصدير مدمرات بحرية إلى الفلبين لردع الصين
-
15:51
وكالة "تسنيم": عراقجي ونظيره الفرنسي بحثا هاتفيًا آخر التطوّرات
