أعلن وزير الجيوش الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، اليوم الثلاثاء، أن فرنسا ضربت موقعين تابعين لتنظيم داعش في سوريا، وذلك في سياق مشاركتها في التحالف الدولي ضد التنظيم.
وهي أوّل عملية من هذا النوع تنفّذها فرنسا منذ سنتين. وتعود آخر ضربة استهدفت فيها فرنسا مواقع لتنظيم داعش إلى أيلول 2022.
وكتب لوكورنو على منصة "إكس" أن "أجهزة فرنسية جوية نفّذت الأحد ضربات موجّهة ضد مواقع لداعش على الأراضي السورية".
وقال لوكورنو من لبنان، حيث يقوم بزيارة مع وزير الخارجية جان-نويل بارو ويمضي ليلة رأس السنة مع الجنود الفرنسيين الملتحقين بقوّة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان: "تبقى قوّاتنا ملتزمة بمكافحة الإرهاب في المشرق".
وأوضح وزير الجيوش في تصريحات أن "(مقاتلات) رافال و(مسيّرات) ريبر ألقت في المجموع 7 قذائف على هدفين عسكريين لداعش في وسط سوريا".
يتم قراءة الآن
-
«حبس أنفاس» في المنطقة... ولبنان لن يدخل الحرب باراك يتفهم موقف عون: تأجيل البحث بملف السلاح الصواريخ الايرانية تنقل الصدمة والترويع «لاسرائيل»
-
واثقون من عقلانيّة حزب الله
-
خطف نساء الساحل السوري: كرة النار تتدحرج والشارع يغلي!
-
باراك للمسؤولين : تعاونوا مع "سوريا الشرع"... أسرعوا بنزع السلاح وسأعود بأجوبة خلال أسابيع عون يُصارح الأميركيين : التطوّرات أخّرت التنفيذ... وسنكثف الإتصالات!
الأكثر قراءة
-
واثقون من عقلانيّة حزب الله
-
باراك للمسؤولين : تعاونوا مع "سوريا الشرع"... أسرعوا بنزع السلاح وسأعود بأجوبة خلال أسابيع عون يُصارح الأميركيين : التطوّرات أخّرت التنفيذ... وسنكثف الإتصالات!
-
اللواء شقير اجتمع مع دبور وعردات ... وإجراءات "إسرائيليّة" تعوق عودة الأحمد فصائل فلسطينيّة ترفع رؤية الى رئيس الجمهوريّة تتضمّن مطالب منها الأمن
عاجل 24/7
-
23:55
فايننشال تايمز عن مسؤول بريطاني: وزير الخارجية قال إن تدخل واشنطن يخطط له وعلى الإيرانيين أخذه على محمل الجد.
-
23:55
واشنطن بوست عن دبلوماسي أوروبي: محادثات الجمعة تناولت مطلب الولايات المتحدة بوقف إيران تخصيب اليورانيوم تماما.
-
23:37
رويترز عن مسؤول أميركي: المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على اتصال منتظم مع الإيرانيين ومع قطر كوسيط.
-
23:37
الخارجية الأميركية: مناقشات جنيف مع الجانب الإيراني مسألة تخص الأوروبيين.
-
23:36
نيويورك تايمز: البريطانيون غادروا اجتماع روبيو وويتكوف بتفاؤل حذر بأن ترامب سيفضل الحل الدبلوماسي.
-
23:16
المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية: ندافع عن أنفسنا بفاعلية لكننا لا نغلق باب الدبلوماسية، ونرغب في السلام وحضور دبلوماسيينا في جنيف تأكيد لذلك، ونأمل عدم ارتفاع مستوى التوتر وهناك حلفاء لنا في جميع القضايا.
