أصدر وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال يوسف الخليل قرارين يتعلقان بتمديد مهل تصاريح وتأدية ضريبة، وقد جاء في القرار الأول:
"تمدد لغاية 31/01/2025 ضمناً، المهل المتعلقة بالتصاريح والبيانات الدورية المرتبطة بتقديم بيانات الفصول الأول والثاني والثالث والرابع لضريبة الرواتب والأجور من سنة 2024 وتأدية الضريبة العائدة لها. كما وبتقديم تصريح الفصول الثاني والثالث والرابع من سنة 2024 عن المبالغ الخاضعة لضريبة المادتين 41 و42 من قانون ضريبة الدخل وتأدية الضريبة المترتبة عنها".
وفي القرار الثاني:
" تمدد لغاية 31/01/2025 ضمناً مهلة تقديم تصاريح رسم الطابع المالي المتعلق بالمؤسسات الخاضعة للتأدية الدورية (المؤسسات العامة والبلديات والمشاريع المائية ذات المنفعة العامة ومؤسسات الضمان والشركات ذات الامتياز) عن الفصل الرابع 2024, وتأدية الرسم المتعلق بهذه التصاريح".
وفي سياق ما يتعلق بإعادة تقييم المخزون المنصوص عليها في المادة الثانية من القانون رقم 330 تاريخ 05/12/2024، أصدرت وزارة المالية البيان الاتي:
" عطفاً على الإعلام رقم 3381/ص1 تاريخ 31/12/2024 الذي ذكّرت بموجبه وزارة المالية المكلفين على أساس الربح المقطوع أو المقدر الذين يرغبون بتحويل طريقة تكليفهم على أساس الربح الحقيقي، والمكلفين على أساس الربح الحقيقي الذين يرغبون بإجراء إعادة تقييم لمخزونهم وفقاً للقانون رقم 330/2024، بوجوب تقديم طلب خطي إلى الدائرة المالية المختصة التي يقع مركز تكليفهم لديها يتضمن رغبتهم بإجراء عملية إعادة التقييم، وذلك ضمن مهلة أقصاها:
- 05/02/2025 بالنسبة لإعادة تقييم مخزون سنة 2023.
- 31/01/2025 بالنسبة لإعادة تقييم مخزون سنة 2024.
يهمّ وزارة المالية أن تنبه المكلفين المعنيين التقيّد بما يأتي:
-وجوب التقيّد بالمهلة المشار إليها أعلاه لتقديم طلب إبداء الرغبة بإجراء عملية إعادة التقييم لمخزونهم تحت طائلة فقدان حقهم فيها.
-تضمين ذلك الكتاب، تعهداً بالاحتفاظ بالمستندات المطلوبة المتعلقة بالمخزون المنصوص عليها في ذلك القانون، أو ضم تعهد بموجب كتاب مستقل يصحب بذلك الكتاب.
يتم قراءة الآن
-
ماكرون يُـنسق مع بن سلمان لمنع «تفخيخ» انطلاقة العهد لقاء بري ــ سلام : «الابواب غير مقفلة» امام التفاهمات ادعاءات جديدة في تفجير المرفأ والقرار الظني في نيسان؟
-
لا تقطعوا رؤوس بعضكم بعضا
-
هل يُعيد حزب الله "حساباته الداخلية" مع حلفائه و "خصومه" السنة؟
-
تشكيل الحكومة يبدأ من اليوم... ويريد رئيسها المكلّف أن تكون للقاء لا للإقصاء "أمل" و حزب الله يشاركان فيها وفق شكلها ورؤيتها باجتماع بري مع سلام
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:52
وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام: استمرار وجود الجيش الإسرائيلي في لبنان ينتهك القرار 1701 ونحث إسرائيل على الانسحاب من لبنان بنهاية الفترة المتفق عليها
-
21:02
جميع اللوائح عن تشكيلة الحكومة التي يتم توزيعها هي غير دقيقة وبعيدة عن الحقيقة لأن التوجه هو لاحترام فصل النيابة عن الوزارة واستبعاد الشخصيات الحزبية.
-
20:30
القناة 12 الإسرائيلية: الجيش يستعد لتنفيذ الصفقة عبر خطة دفاعية في غزة وتعزيز قواته في الضفة الغربية
-
20:14
شهيدان ومصابون في غارة إسرائيلية استهدفت حي التفاح شرق مدينة غزة
-
20:11
مصدر خاص للميادين: سيتم تأجيل الإفراج عن جميع المعتقلين بعد 7 تشرين الأول بمن فيهم مقاومو الحزب إلى المرحلة الثانية
-
20:08
برّي لـ الجديد عن إشراك الثنائي الشيعي في الحكومة: عندما يعرضُ علينا الرئيس المكلف الأسماء نوافق إذا كان الشخص كفوءًا، ونرفضه إذا لم يكن كفوءاً "حتى لو كان خيي"