اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر مقربة من «الثنائي» بأنه ثمة انتظار لما سيحمله الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون «ليبنى على الشيء مقتضاه» في ظل انفتاح كامل على الحوار ورغبة صادقة في التعاون مع رئيسي الجمهورية والحكومة للعبور بالبلد من الفترة الصعبة على قاعدة مراعاة التوازنات داخل الحكومة باعتبارها انعكاسا للواقع التمثيلي والسياسي لكافة الافرقاء، ضمن اولويات واضحة وعملية يتقدمها العمل على وقف العدوان الاسرائيلي، واعادة الاعمار، علما ان عمر الحكومة محدود المدة ويفترض ان تعد لاجراء الانتخابات النيابية المقبلة بعد عام ونيف. 

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2223428