اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تحدث سفير غربي امام زواره انه لا يوجد أدنى شك في أنّ المرحلة المقبلة في لبنان عنوانها الأبرز سيكون نزع سلاح حزب الله، ومحاولة تهميشه كقوة سياسيّة رئيسيّة في البلاد وداخل المؤسسات الرسميّة، وذلك عبر تجفيف كل مصادر الدّعم الماليّة التي يتلقّاها الحزب من إيران وبعض المتعاطفين معه من المهاجرين اللبنانيين، وبخاصَّةٍ رجال الأعمال في أوروبا والقارّة الأفريقيّة. ومنع وصول أي أسلحة إيرانيّة إلى الحزب لاستعادة قوّته، وتعويض ما خسره من أسلحة وصواريخ وذخائر، وذلك عبر تشديد الاجراءات على الحدود الشرقية، وذلك بالتنسيق مع السلطات الجديدة في سوريا.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2229237

الأكثر قراءة

الأحد التاريخي: تشييع القادة واستفتاء شعبي على قوة حزب الله الانتخابات البلدية 2025: تحالفات ومفاجآت واستعدادات مكثفة الجيش اللبناني يقود الخطة الأمنية في يوم التشييع