اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


1- حين سأل "كلمةُ الله"، المسيحُ عيسى بن مريم الاَبَ السماوي، المغفرةَ لقاتليه صلبا، فانطلاقًا من يقينه بأنّهم لم يكونوا يدرون ما يفعلون. ما يفعله احفادهم اليوم في فلسطين، وفي حقّ العالم أجمعين، وهم العارفون ويقينًا ما يفعلون . فهل يمكن للمسيح، لو عاد اليوم وشهد ماَسي الحال، ان يسأل لهم المغفرة على كبائرهم، على أهوال ما يرتكبون؟

2 - من أبغض الحرام، بل من أفظع الاجرام، اجرامُ الذين، بادّعاء الحرص على خلاص نفوس الناس، يحرصون على الهاء الناس بشؤون الغيب، ليصرفوهم عن مواجهة ما هو عيب وظلمٌ وبشاعةٌ في شؤون حياتهم .

3- هل يجرؤ سياسيٌّ من "أهل النفاق ومساوىء الأخلاق"، أو شبيهٌ له في أيٍّ من قطاعات الاقطاع ذي الوجوه المتنوّعة، على مجرّد التفكير بأن يبيعك كتابعٍ له، أو أن يشتريك، اذا لم يستشعر منك أنّك سلعةٌ، يمكن الاتّجار بها في سوق القطعان البشريّة؟ أحرصْ على أن تكون لك ذات تتميّز بها، لتليق بك الحياة .

الأكثر قراءة

الكوميديا الإستخباراتيّة لتقويض المفاوضات