اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر مطلعة الى ان "الملف الاخطر العالق بين لبنان وسوريا هو ملف الموقوفين الاسلاميين وبقضايا ارهاب، بحيث ان دمشق تضغط لاسترداد هؤلاء بينما ترفض السلطات اللبنانية تسليمهم وتؤكد جهوزيتها لتوقيع معاهدة لتسليم المحكومين السوريين بغير قضايا قتل عسكريين لبنانيين او قضايا ارهاب". وتضيف المصادر: "كما ان ما يخشاه المسؤولون السياسيون والأمنيون في لبنان بشكل اساسي هو عدم خضوع الكثير من المجموعات والفصائل وبخاصة تلك المتشددة لسلطة دمشق، ما يعني انه حتى ولو كان هناك تفاهم بين البلدين على الحفاظ على الاستقرار الحدودي الا ان قرارا من قيادات هذه الفصائل "المتمردة" قد يطيح بكل التفاهمات ويُدخل البلدين في متاهة اقتتال لا يُمكن الحسم اين يبدأ وكيف ينتهي خاصة في ظل وجود اكثر من مليون نازح سوري ينتشرون في معظم المناطق والمحافظات اللبنانية".

بولا مراد - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2261679

 

الأكثر قراءة

مضمون ورقة الجيش يطمئن الثنائي ويرسم مسار المرحلة المقبلة خطاب مفصلي لبري في 31 آب... جعجع: للالتزام بقرارات الحكومة رفض اميركي للافراج عن ارهابيين يطالب بهم الشرع