اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تأخّر ابراهيم بعض الشيء في شكواه، لكن في ذلك الوقت لم يكن باليد حيلة، فالخجل والحياء الذي عانى منه في الصغر طغى على حياته في البيت وفي المدرسة، وكانت النتيجة بحسب ما غرّد على "تويتر: "ما استمتعت...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا