الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830
الكلمات الدالة
مواضيع ذات صلة
-
المشير خليفة حفتر يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية في ليبيا
-
جدل واحتجاجات في ليبيا حفتر يترشح للرئاسة على خطى القذافي
-
هل يتمّ وقف إجراءات ترشح حفتر والقذافي للانتخابات الرئاسية؟
-
حكم بإعدام حفتر!
-
هذا ما كشفه مستشار "الجيش الليبي" عن ترشح حفتر للرئاسة
-
حفتر يبعث رسالة "واضحة" تتعلق بالنفط
-
حفتر: لا سلام مع الاحتلال والمرتزقة
يتم قراءة الآن
-
جلسة بلا ثنائي؟ علامات استفهام تسبق اجتماع الحكومة لبنان مقبل على تطورات ميدانية خطيرة يصعب تجاهلها تحركات شعبية مرشّحة للتصاعد... وحرص على تفادي الصدام بين الجيش والمتظاهرين
-
هل تكترث "إسرائيل" بقرار مجلس وزرائنا؟
-
سمر ابي خليل ....نائبة؟
-
قرار الحكومة على شاكلة "جحا والملك والحمار" "الثنائي" يتدرّج بالتصعيد... ولا تخلّي عن 3 ثوابت الجيش "خط أحمر"... "وشعرة معاوية" مع عون
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:48
ترامب: لو لم نفرض رسوما جمركية على دول أخرى لكنا عاجزين اقتصاديا، وسأفعل كل ما أستطيع لوقف القتل في أوكرانيا، ولا أحب الانتظار طويلا وأعتقد أن ما يحدث في أوكرانيا عار.
-
23:47
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: بوتين وزيلنسكي يريدان لقائي وسأعمل ما بوسعي لإنهاء الحرب في أوكرانيا، ولا يجب على بوتين أن يلتقي زيلنسكي قبل أن يلتقي بي، وإنهاء الحرب في أوكرانيا بيد بوتين.
-
23:33
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: نرحب بقرار الحكومة اللبنانية الشجاع والتاريخي بالسير نحو السيادة الكاملة، ويمكن للبنان الاعتماد علينا في الوقوف إلى جانبه في مسار السيادة.
-
22:59
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: أكدت خلال زيارتي لدمشق استعدادنا للمساعدة في ما يتعلق بإدارة وأمن مخيمات شمال شرق سوريا، وبحثت خلال زيارتي لدمشق أنشطة "إسرائيل" التي تستهدف سوريا.
-
22:59
فيدان: سنواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوري ودعم تطلعاته وإرادته المشروعة، وعلى عاتق المجتمع الدولي مسؤولية مشتركة لمنع التسامح مع سياسات "إسرائيل".
-
21:59
الخارجية الأميركية: سوريا على مفترق طرق والرئيس ترامب كان واضحا بأنه يريد إعطاءها الفرصة للنجاح، والرئيس ترامب كان واضحا بأنه يريد أن يرى أفعالا من روسيا باتجاه السلام وليس وعودا فقط.
