اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت اوساط واسعة الإطلاع على اجواء المقاومة وحزب الله، ان معظم ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام وعبر جهات معينة من شائعات وأخبار متعلقة بالمقاومة وحركتها الميدانية واستنفارها والحرب المحتملة في ايلول، هدفه اثارة القلق والخوف في صفوف الناس، ولا سيما في صفوف جمهور المقاومة وكذلك لاستجلاب ردات فعل سلبية من الجمهور الآخر وللتصويب على موقف المقاومة ووعد سيده وتوهينه والحط من قيمته.

وكشفت الاوساط ان المقاومة على استنفارها جنوباً، وهي في حالة تأهب ومن الطبيعي ان تحافظ على جهوزية كوادرها وقادتها. وهي لذلك قامت بمنع جزئي لكوادرها من السفر الى العراق وليس عائلاتهم لزيارة المقامات والاضرحة المقدسة مع اقتراب اربعين استشهاد الامام الحسين وذلك هو تدبير طبيعي وروتيني بسبب الاوضاع في الجنوب.

ولا تخفي الاوساط وجود استعداد كامل وتحسب لاحتمال حرب محدودة مع العدو في ايلول، ومن دون تحديد مدتها او شكلها وطبعاً، ومن دون الجزم بوقوعها كيلا يخاف الناس ويقلقوا.

علي ضاحي - الديار 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2033677

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

باسيل يُبلّغ حزب الله: أزعور ليس مُرشحي... وقطبة مخفيّة بكلامه من جبيل... فكيف ستترجمها عين التينة؟ "الإشتراكي" يميل لازعور... و"الثنائي الشيعي" "سيلعبها صح"!