اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

نفت مصادر «التيار» وجود اي «مناورة» بل تعتبر ان النقاشات تاخذ وقتها اللازم. وهي أشارت الى ان الامور لم تصل بعد الى مرحلة تبني اي اسم، ولا داعي للعجلة. الا ان الخلاصة براي اوساط المعارضة واضحة لجهة انه ضيع عليها فرصة ذهبية عشية القمة العربية التي تنعقد اليوم وفي كواليسها ستجري نقاشات حول لبنان، ولن يكون على «الطاولة» الا مرشح وحيد وجدي تسوق له باريس، ويدعمه فريق سياسي وازن، وهو صديق «نجم» القمة دون منازع الرئيس السوري بشار الاسد الذي يفترض ان يلتقي ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان، وقد لا يكون الملف اللبناني بعيدا عن النقاش بين الرجلين؟

ابراهيم تاصر الدين  -"الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2094668


الأكثر قراءة

بطة عرجاء لتسوية عرجاء