اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت أوساط كلَ من «التيار الوطني الحرّ» و«القوات اللبنانية» أن لا عودة الى الوراء في التفاهم بينهما على إسم المرشح للرئاسة، وإن لم يتمّ التوافق على إسم الوزير السابق جهاد أزعور، لأنّ الخارج ليس بصدد فرض أي مرشح على المسؤولين اللبنانيين، ليس لأنه لا يريد بل لأنه غير قادر على تحقيق ذلك حتى الآن.

وتقول مصادر سياسية مطلعة بأنّه في الوقت الذي يُحكى فيه عن أن شخص الرئيس ليس هو الذي يجري التفتيش عنه، إنما عن رؤيته للبنان وللملفات التي سيعمل عليها طوال عهده، أظهرت المفاوضات الأخيرة التي اصطدمت بحائط مسدود بين "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية" على إسم أزعور، أن النقاش يحصل على إسم الرئيس، وأنّ ثمة صعوبة بالتالي في إيجاده. فغربلة الأسماء أفضت الى إسم أزعور، لتنتهي فيما بعد بعدم التوافق عليه. وتؤكد أوساط الحزبين أنّ صفحة أزعور قد طُويت، وأن اسمه لم يعد موجوداً ضمن السباق الرئاسي.

دوللي بشعلاني - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2096031

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟