اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت اوساط سياسية ان محاولة معراب بتوريط ميرنا الشالوحي واحراجها عبر نقل الصراع الى داخل «التيار الوطني الحر» من خلال طرح الانقسام حول تبني ترشيح الوزير السابق جهاد ازعور، بعدما انتهت مفاعيل مناورة ترشيح احد اعضاء تكتل «لبنان القوي» او «التيار الوطني الحر»، مع ما لاح معها من تسابق وعدم ارتياح، خصوصا ان بعض من طرحت اسماءهم، كان سبق وقاموا باتصالات جانبية مع اطراف سياسية داخلية في مراحل سابقة.

واعتبرت المصادر ان فشل التوصل الى نتيجة بين البياضة وحارة حريك، اعاد الزخم الى المفاوضات مع اكثر من طرف في المعارضة، بعدما اتفق على ان يكون الاسم الذي سيتم اختياره لا يستفز حزب الله وتتوفر فيه شروط ومعايير الوسطية، فيما تصر «القوات اللبنانية» على عدم اخذ هذا التفصيل بالاعتبار، في حال كان التوجه نحو خيار المعركة.

ورات المصادر ان اوساط الثنائي الشيعي مرتاح للكلام المسرب عن اتفاق المعارضة على اسم مرشح، حيث يكشف آخر «بوانتاج اجري ان اي مرشح معارض لم يتخطى الـ60 صوتا في افضل الحالات، بعدما تامن تصويت الطاشناق وخروج الاشتراكي من دائرة «المعارضة».


-ميشال نصر-

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2096701

الأكثر قراءة

غالانت يدعو نتنياهو للمصادقة على المقترح المصري