اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اكدت مصادر واكبت المفاوضات، ان باسيل لا يناور، وان قراره جاء بعد سلسلة اتصالات اجراها في الداخل والخراج، افضت الى ضرورة توحيد الموقف المعارض حول احد الاسماء، وتابعت المصادر بان ما بدا مع ازعور سيتابع في ملف تشكيل الحكومة وفي التعيينات، وقد ينعكس ايضا في التحالفات الانتخابية في حال حصول انتخابات نيابية مبكرة، وفقا لما يجري تداوله في الغرف المغلقة، معتبرة ان الطرفين المسيحيين الكبريين اضطرا على الاتفاق «مكرهين لا بطلين»، رغم ان الجو العام غير «مريح»، لان الاطراف المسيحية اتخذت قرارها بعدم قبولها المس بالوجود المسيحي، فمنطق «سنكمل بهذا النهج حتى يقبلوا مرشحنا» لن يمر.

واشارت اوساط «التيار الوطني الحر» الى ان ميرنا الشالوحي تتعامل من منطق رفضها اقصاء اي طرف، ومن ايمانها بقواعد المعارك الديموقراطية، مشيرة الى ان العقدة كانت في عدم وجود اتفاق لدى المعارضة على اسم، اليوم وقد تم ذلك، فان الاوان قد حان للدعوة الى جلسة انتخاب، ومن يفز بالاكثرية المطلوبة «مبروك عليه»، مؤكدة ان تكتل «لبنان القوي» سيقف الى جانب سليمان فرنجية في حال فوزه ويدعمه، ويعارضه حيث يجب، ولكن في كل الاحوال لن نعامله كما عاملنا».

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2097395


الأكثر قراءة

السنوار معلقا على مقترح الهدنة... هي الاقرب لمطالبنا حتى الآن