اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر سياسية إلى أن عوامل كثيرة دفعت رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل الى التصلب في رفض رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية، لا تتعلق فقط بالعواطف السياسية وعدم الانسجام بين زغرتا وميرنا الشالوحي في حقبة العهد، فمستقبل الزعامة المسيحية كانت وراء التشدد في ممانعة وصول فرنجية، والأمر نفسه ينطبق على الخصومة مع قائد الجيش جوزف عون، كلما عاد اسمه الى التداول في البورصة الرئاسية، وهذا الواقع ينسحب بصورة مختلفة على معراب والصيفي لمعرفتهما مسبقا بانعدام فرصهما الرئاسية، فاختارت قيادات معراب والصيفي والقوى المسيحية الأخرى ان تكتفي بدور لها في محاولة صناعة الرئيس المقبل.

ابتسام شديد - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2097619

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»