اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ضرب رئيس مجلس النواب نبيه بري عصفورين بحجر واحد، واثبت كما تقول مصادر مطلعة على جو عين التينة لـ «الديار» ان ابواب البرلمان فعلا مفتوحة متى وجد مرشحان جديان، لكن لم اسرع بري في الاعلان عن موعد الجلسة في اليوم الذي اعقب اعلان "المعارضة" كما "التيار" التقاطع على اسم ازعور؟ أوساط بارزة تجيب بان رئيس مجلس النواب اراد استباق الزيارة المرتقبة لموفد البطريرك الراعي المطران بولس عبد الساتر، والمتوقعة في الساعات القليلة المقبلة الى عين التينة، بعدما كان عبد الساتر قد التقى امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله، فاراد بري توجيه رسالة للجميع يقول فيها: «انا سيّد البرلمان، ولم أنزل عند رغبة أحد، ولا رضخت لضغوطات الفرقاء ولا لطلب بكركي».

وتقول المعلومات ان عبد الساتر سينقل رسالة من الراعي تدعو بري لفتح ابواب المجلس وتحديد موعد سريع، ما دام بات هناك مرشحان جديان. كما تؤكد معلومات «الديار» من مصادر موثوق بها، ان ما أسمعه المطران عبد الساتر للسيد نصر الله خلال اللقاء كان لافتا، إذ نقل عبد الساتر رسالة من الراعي مفادها أنه ما دام الفرقاء المسيحيون تقاطعوا على اسم مرشح هو جهاد ازعور، فلا بد ان يفتح رئيس مجلس النواب البرلمان ويحدد موعدا لجلسة، وفليفز من يفز».

جويل بو يونس - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2098629

الأكثر قراءة

السنوار معلقا على مقترح الهدنة... هي الاقرب لمطالبنا حتى الآن