اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

 ثمة مخاوف من قبل مراقب سياسي، عايش فترات من الانتخابات الرئاسية في لبنان، قائلاً لـ «الديار»: هذه الجلسة ستنتج تسوية ولو بعد حين، وهذا هو الشيء الايجابي منها، لانّ أياً من المرشحين الوزير السابق جهاد أزعور ورئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية لن يصل الى القصر الجمهوري، فالاول سيحصل على ما يقارب الـ 56 صوتاً، بينما الثاني سينال 43 صوتاً، أما باقي النواب فيمكن إطلاق تسمية المتردّدين عليهم، وسوف يتوزع تصويتهم بين الخيار الثالث والاوراق البيضاء والشعارات الوطنية.

اما فحوى الجلسة فسوف تفتح باب التسابق الفعلي نحو بعبدا، وستدفع بكل الافرقاء السياسيين والمعنيين بالملف الرئاسي، الى البحث عن تسوية جديّة وسط الدعوات الخارجية للانتهاء من هذا الاستحقاق، منعاً لتمديد الفراغ لان القرار اتخذ بوقف هذه الصورة القاتمة، وفق ما اشارت مصادر ديبلوماسية نقلها عدد من النواب.

صونيا رزق - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2100394

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»