اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت اوساط ديبلوماسية الى ان دعوة حزب الله الى الحوار والنقاش لا تعني ابدا تراجعه عن مرشحه او تخليه عنه، انما هي وفقا للمعايير اللبنانية والتجارب التاريخية دعوة لتمرير الوقت الى حين بلوغ التسويات، وهي اذ تعني شيئا فانها تؤكد ان زيارات الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان مهما زاد عددها وقل لن تقدم ولن تؤخر، لانه ما زال من المبكر حسم الرئاسة.

ورات الأوساط ان استراتيجية حارة حريك في معركة ايصال سليمان فرنجية الى قصر بعبدا لا تختلف عن تلك التي اعتمدت زمن معركة الرئيس الاسبق ميشال عون، رغم اختلاف الظروف، الا ان ما تغير هو بعض التكتيكات البسيطة، والليونة الشكلية «اكثرمن اللزوم» والتي تعود الى عدم رغبة الحزب بقطع الخيط الذي ما زال يربط كل من الرابية والبياضة بحارة حريك.

ميشال نصر - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2103851

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»