اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

«إكتمل النقل بالزعرور»، هكذا تصف اوساط حكومية بارزة في 8 آذار ما يجري من قبل الحكومة في ملف النازحين وتمييع العلاقة الرسمية مع سوريا وتشكيل الوفد الوزاري، ولا سيما مع تسريب خبر اعتذار وزير الخارجية عبد الله بو حبيب عن ترؤس الوفد الرسمي الى سوريا وغياب الرئيس نجيب ميقاتي «عن السمع».

وتؤكد الاوساط ان البلد والقوى السياسية والفريق السيادي الحقيقي والمقاوم لكل المشاريع الاميركية والصهيونية والرافض لكل مشاريع التجنيس والتوطين للفلسطيني والسوري ويعتبرهم جزءاً من النسيج اللبناني والوطني والعروبي ولكن من دون توطين وتجنيس، لم «يهضم» بعد تقاعس الحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي في التعاطي مع القرار الاوروبي الخطر بإبقاء النازحين في لبنان، وتعاطيه مع الامر ببرودة لافتة وخضوع لا مثيل له وكأن الحكومة ورئيسها موافقان على القرار الاوروبي ولم يدع رئيسها اقله الى جلسة ولو «شكلية» لرفض القرار ورفع الصوت.

علي ضاحي - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2106861


الأكثر قراءة

سيجورنيه يُحذر: من دون رئيس لا مكان للبنان على طاولة المفاوضات الورقة الفرنسيّة لـ«اليوم التالي» قيد الإعداد حماس تؤكد: لا اتفاق من دون وقف نهائي لإطلاق النار!