اكدت مصادر سياسية متابعة لعمل الفرنسيين في بيروت انه عندما يتكرر التهديد بالسلاح نفسه ولا يُستعمل، يخسر التهديد الهدف الأساسي منه، وهذا ما يحصل بورقة العقوبات، فالمشكلة الأساسية في هذا المجال، قد تكون في ضعف الدور الفرنسي على هذا الصعيد، حيث ليس لدى باريس ما يمكن أن تقوم به في حال رفض الأفرقاء اللبنانيون دعوة الحوار، أو وافقوا عليها دون رغبة منهم بالوصول الى نتائج سريعة وهو ما بات يكثر الحديث حوله. مع العلم أن هناك وجهة نظر في لبنان تقول بأن حتى التجاوب مع الحوار قد يقود إلى تعقيد الأزمة بدل حلها، بسبب الخلافات المعروفة حول المواصفات وبرنامج العمل، ما يدفع إلى السؤال عما يمكن أن يحصل في الفترة الفاصلة عن الموعد المحدد في أيلول، في ظل الحديث المتكرر عن جهود من الممكن أن تقوم بها قطر، بالتنسيق والتعاون مع السعودية والولايات المتحدة.
محمد علوش - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
17:55
وسائل إعلام "إسرائيلية": الشرطة تحاول تفريق المتظاهرين "الحريديم" بالقوة خلال احتجاجهم عند الطريق رقم 4 قرب "تل أبيب" ضد قانون التجنيد
-
17:38
مديرة المخابرات الوطنية الأميركية: الصراع في غزة هزّ منطقة الشرق الأوسط وتسبّب في تحديات أمنية وإنسانية جديدة.
-
17:38
مديرة المخابرات الوطنية الأميركية: الحوثيون استأنفوا هجماتهم البحرية شبه اليومية بعد إعلان اعتزامهم التصعيد.
-
17:35
مديرة المخابرات الوطنية الأميركية: توفير الصين مكونات ومواد دفاعية لروسيا ساعد روسيا في حربها على أوكرانيا
-
17:34
مديرة المخابرات الوطنية الأميركية: روسيا تتقدم في ساحة المعركة وحققت اختراقات على طول الخطوط الأمامية
-
17:33
البيت الأبيض: الموقف الأميركي المعارض لعملية رفح لم يتغير.