اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اكدت مصادر سياسية متابعة لعمل الفرنسيين في بيروت انه عندما يتكرر التهديد بالسلاح نفسه ولا يُستعمل، يخسر التهديد الهدف الأساسي منه، وهذا ما يحصل بورقة العقوبات، فالمشكلة الأساسية في هذا المجال، قد تكون في ضعف الدور الفرنسي على هذا الصعيد، حيث ليس لدى باريس ما يمكن أن تقوم به في حال رفض الأفرقاء اللبنانيون دعوة الحوار، أو وافقوا عليها دون رغبة منهم بالوصول الى نتائج سريعة وهو ما بات يكثر الحديث حوله. مع العلم أن هناك وجهة نظر في لبنان تقول بأن حتى التجاوب مع الحوار قد يقود إلى تعقيد الأزمة بدل حلها، بسبب الخلافات المعروفة حول المواصفات وبرنامج العمل، ما يدفع إلى السؤال عما يمكن أن يحصل في الفترة الفاصلة عن الموعد المحدد في أيلول، في ظل الحديث المتكرر عن جهود من الممكن أن تقوم بها قطر، بالتنسيق والتعاون مع السعودية والولايات المتحدة.

محمد علوش - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2110007

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»