اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت مصادر سياسية ان المساعي لعقد الحوار لن تتوقف لتحقيق اختراق رئاسي، انطلاقا من دقة الوضع اللبناني، وخوفا من الانزلاق نحو متاهات ومخاوف، ويمكن الركون الى تفاعلات حادثة الكحالة للاندفاع أكثر نحو الحوار وحل للأزمة الرئاسية، بدل الذهاب في خيارات الفوضى والتقاتل.

 حوار أيلول لا يزال ينتظر جواب المعارضة، التي أكدت مصادرها انها تحاول تجميع أوراقها وتوحيد صفوفها للتفاوض من موقع قوة بدل التشرذم والضعف، وهي تتعاطى بحذر مع حوار أيلول، ولم تصل بعد الى قرار موحّد في شأن المشاركة. ووفق المصادر نفسها، فان قوى المعارضة تتخوف من ان يكون الطرح الذي يحمله الموفد الفرنسي هو محاولة جديدة لتمرير الوقت، ولهذا تفعّل المعارضة اتصالاتها وتتجه الى طلب ضمانات قبل الجلوس الى طاولة الحوار.

ابتسام شديد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الربط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2112741

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟