رأت مصادر ديبلوماسية، انه رغم السقف العالي للولايات المتحدة الاميركية والامارات العربية المتحدة وبريطانيا، الا ان "قبة باط" واشنطن كانت واضحة البصمات في تراجع باريس، التي خاضت معركتها من منطلق الحسابات التنافسية الاوروبية بين فرنسا، ايطاليا، واسبانيا، والتي ساحتها جنوب الليطاني.
وتتابع المصادر أن التراجع الدبلوماسي اللبناني الاكبر يبقى في عدم النجاح بابعاد البنود السياسية عن القرار، حيث شكل ذلك اجماعا بين اعضاء مجلس الامن، الذي نأت روسيا بنفسها عن نقاشاته، اذ "شطح" القرار الجديد ليصل الى التاكيد على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية، تنفيذ الاصلاحات، الاتفاق مع صندوق النقد الدولي، الاستراتيجية الدفاعية، دعم الجيش اللبناني، والاهم استكمال التحقيقات في ملف تفجير مرفا بيروت، وهو ما بدا علامة فارقة لكثيرين، قد تفتح الباب مستقبلا امام مجموعة من الاجراءات الدولية.
ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2116297
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
09:22
طيران الإمارات تعلن إعادة جدولة بعض الرحلات من مطار دبي اليوم الخميس نظراً لسوء الحالة الجوية
-
08:51
السلطات الإندونيسية تجلي أكثر من 12 ألف شخص بعد ثوران عنيف لبركان روانغ
-
08:36
الآلاف يتظاهرون في نيويورك احتجاجا على قمع اعتصام طالبي في جامعة كولومبيا
-
08:31
الشرطة الأميركية تطلب من المعتصمين في جامعة كاليفورنيا إخلاء الخيم التضامنية مع غزة
-
08:17
عائلات الأسرى "الإسرائيليين" تتظاهر في تل أبيب وتغلق محور أيالون الرابط بين مدن تل أبيب الكبرى
-
08:13
فرنسا تنقذ 66 مهاجراً أثناء محاولتهم عبور القناة إلى بريطانيا