اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

وصفت مصادر المعارضة دعوة رئيس المجلس نبيه بري للحوار ضمن مهلة سبعة ايام، مشروطا بجلسات انتخاب رئيس مفتوحة، بالملغومة، وبضربة المعلم لنجاحها في اصابة اكثر من عصفور في وقت واحد، فهي اربكت ميرنا الشالوحي في حوارها مع الحارة، وخوفها من تطيير نتائجه على الطاولة الاوسع، علما ان اللافت على هذا الخط، تسريب البرتقالي انه تبلغ من الاصفر عدم ممانعة عين التينة للامركزية الإدارية والمالية الموسعة بعدما فوتح بها، كما انها احرجت المعارضة في ظل موقف البطريرك الراعي الذي لم يكن بعيدا عن صيغتها، حيث سبق وعرض شيئا مشابها خلال لقائه المبعوث الفرنسي .

وتابعت المصادر بان الصيغة المطروحة تحتاج الى الدرس والى ايضاح بعض نقاطها، بالتحديد مسألة الجلسات المفتوحة، فهو لم يقل على دورات متتالية، بل قال جلسات متتالية، اي جلسة ثم يرفعها، ومن ثم يحدّد بعد فترة جلسة، ما يعني أن لا عامل ضاغط على الكتل النيابية لانتخاب رئيس جمهورية، معتبرة ان بنود البحث يمكن ان تمررها المعارضة وكذلك مدة الايام السبعة، ولكن تبقى الحاجة الى ضمانات.

ميشال نصر - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2117408

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟