اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


رأى النائب ابراهيم كنعان أن "لا جدية حتى الساعة في كل الملف الرئاسي "، واكد ان "المطلوب رؤية انقاذية مالياً واقتصادياً ووطنياً، وحرام التقاتل على السلطة وجنس الملائكة، والحاجة هي الى حل، يجسده من يتمتع بالمواصفات وقادر على خوض غمار المواجهة في المرحلة المقبلة".

وقال : "التفاوض مع صندوق النقد الدولي مستمر، وحتى لا ندخل في ما يقوله بعض المنجمين، فالرد أتى من خلال ما أعلنه وفد صندوق النقد الدولي شخصياً، بعد لقاءاته الأخيرة في لبنان، أن الاتفاق مستمر، وأن هناك اصلاحات أقرّت وأخرى لم تنته بعد وبحاجة الى الاستكمال".

وتحدّث عن "التقصير من قبل الحكومة التي لم ترسل بعد مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف الى مجلس النواب" وانتقد مشروعها لموازنة 2023 "واستمرار الاتفاق من سوء حظ بعض من يمتهنون النعي و"تهبيط الحيطان" كلّما طرح أحد فكرة تختلف عما يطرحونه هم، لا سيما عندما نتطرّق لمعالجة قضية الودائع".

وقال كنعان: "خطة حكومة الرئيس حسان دياب تطرّقت الى الودائع، وتحدثت عن صندوق لاسترجاع الودائع من دون عملنة ومضمون واقعي أو جدي، كما أن حكومة الرئيس نجيب ميقاتي طرحت الخطة نفسها مع بعض التعديلات، وتحدثت عن صندوق هو  كـ "صندوق فرجة". من هنا، فالحكومتان لم تطرحا جدّياً مسألة الودائع، ولم تجريا تدقيقاً خارجيا" محايداً في أصول وموجودات المصارف والدولة، واقتصرت المسألة على بيع الناس حكي طوال اربع سنوات على الانهيار. وعندما أردنا طرح الأمور على الطاولة "طلعت الصرخة".

الأكثر قراءة

جنبلاط لـ "الثنائي الشيعي" ": جيبوا باسيل وخذوا فرنجية"... رئاسة بري لجلسات الحوار خط أحمر ... الرئاسة بعيدة ... وصيف ساخن ومفتوح