اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تؤكد مصادر أن الساحة السنية لم تبق على حالها بعد خروج "تيار المستقبل" من العمل السياسي، كما لم يستطع أي تنظيم أو شخص تعبئة الفراغ الذي حاولت السعودية إيجاد البدائل له دون نتيجة، وهذا ما يقودنا الى الاستحقاق الرئاسي ووضع الطائفة فيه.

وعلى الرغم من الجهود التي تبذلها السعودية، منذ فترة ليست بالقصيرة، إلا أن الواقع السياسي السني لا يزال هو نفسه، بحسب المصادر السنية، حيث الانقسام الذي برز بعد نتائج الإنتخابات النيابية، وبالتالي لا يمكن التعويل على أن يُحسب القسم الأكبر من النواب السنّة ضمن خيار سياسي واحد، لا سيما في الاستحقاق الرئاسي، خصوصا أن هناك عدداً لا يستهان به يدور في فلك قوى الثامن من آذار، كما أن هناك مجموعة من النواب التي تدور في فلك "المستقبل".


محمد علوش- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2122294

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»