اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اشارت مصادر سياسية متابعة الى ان الضربة الصاروخية التي استهدفت مطاري حلب ودمشق، تحديدا، جاءت قبيل دقائق من وصول طائرة وزير الخارجية الايرانية حسين أمير عبد اللهيان، وقد قرأت العملية على انها رسالة اسرائيلية "بقبة باط" اميركية – روسية، لمحور الممانعة والمقاومة هدفها ضرب مبدأ وحدة الساحات، عبر ابقاء سوريا خارج الوضع المستجد في المنطقة، خصوصا ان العملية جاءت بعد وصول تعزيزات جوية روسية الى القواعد عند الساحل السوري، وهي المنطقة التي مرت فوقها الصواريخ التي استهدفت المطارين.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2124724

الأكثر قراءة

اكثر من حجمه