اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يرى المتابعون للتطورات في غزة، ان الولايات المتحدة مع الدائرين في سياساتها بالمنطقة، من دول وقوى سياسية يمثلون "العالم الجديد والحر" كما يدعون، مصرون على القضاء على حماس وكل حركات المقاومة، ويعتبرون ان الفرصة الحالية لن تتكرر، ويجب تنفيذ المخطط المطروح منذ هزيمة حزيران ١٩٦٧ القائم على تهجير أهل القطاع، وربط ايلات بغزة عبر طريق بحرية.

وحسب المتابعين فان معظم الدول العربية لا تستطيع تحمل نتائج انتصار حماس على أوضاعها الداخلية، لان انتصارها يشكل زلزالا على دولهم في الشرق الاوسط والعالم كله. والسؤال المطروح هل تستطيع دول المنطقة تحمّل نتائج انتصار حركة تحرر وطني، وما تمثله من افكار وثقافة دينية على مستقبل هذه الدول، وتحديدا مصر والاردن ودول الخليج، في ظل قوة الحركات الاسلامية داخل هذه الدول؟


رضولن الذيب- الديار

لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:


الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»