أكد المدير العام السابق للامن العام اللواء عباس ابراهيم أنّ «إسرائيل» تعيش أسوأ أيامها، وهي تقاتل بعضلات الغرب، وفكرة «الردع الإسرائيلي» و «الجيش الذي لا يُقهر» كلّها سقطت، وما كُسر قد كُسر. و«إسرائيل» قبل 7 تشرين لم تعد كما بعده، ولن تعود كما كانت.
وأضاف "انا ضد «إسرائيل» ولست ضد نتنياهو فقط. ولكن في النهاية، وبعد الحرب هناك مسؤوليات ستُحدّد، محاكمات وتحقيقات ستطال رئيس وزراء العدو، وأنا منذ الآن أحمّل المسؤولية لنتنياهو، ولهذا يسعى اليوم من خلال أدائه الى أمر واحد، حماية نفسه. ولكن السؤال هنا: كيف سيحمي نفسه، وهو أمام لحظة تاريخية لن تتكرّر؟ مع كلّ هذا الدعم «لإسرائيل» ووجود الاساطيل ، ونتنياهو أمام خيارين: إذا انتهت الحرب سيذهب الى لجنة التحقيق، وإمّا سيستفيد من هذه الاساطيل، ويُخلّص نفسه بالحرب للقضاء على حركات المقاومة، وإظهار نفسه على أنّه بطل قومي، وبالتالي أصبح أسير مشروعه الشخصي وليس أي مشروع آخر. ولهذا أنا ضدّ نتنياهو.
كتب شارل أيوب - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2130967
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:00
مدفعية العدو استهدفت أطراف بلدة علما الشعب ومنطقة اللبونة - جنوب الناقورة.
-
23:11
بعد حريق المطعم في بشارة الخوري... أحد مطاعم صور ينجو من كارثة ولا إصابات.
-
22:51
وزارة الصحة الفلسطينية بغزة: جريمة قتل الطبيب عدنان البرش في سجون الاحتلال رفع حصيلة شهداء القطاع الصحي في غزة منذ السابع من تشرين الأول إلى 492 شهيداً
-
22:51
وزارة الصحة الفلسطينية بغزة: نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الصحية والحقوقية للتدخل وزيارة الأسرى وحمايتهم في السجون من التعذيب والإرهاب والقتل واطلاق سراحهم
-
22:50
وزارة الصحة الفلسطينية بغزة: ندين جريمة قتل الشهيد الدكتور عدنان البرش رئيس قسم العظام بمجمع الشفاء الطبي تحت التعذيب داخل سجون الاحتلال
-
22:50
وسائل إعلام سورية: قصف "إسرائيلي" يستهدف مواقع لفصائل ايرانية جنوب العاصمة دمشق.