اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشف المدير العام السابق للأمن العام اللواء عباس ابراهيم في حديث خاص لـ "الديار" أن الموضوع الرئاسي ليس قريباً، مضيفاً "أتمنى أن تكون غداً، لكن الظروف لا تدلّ على ذلك".

واعتبر ابراهيم أن "المواضيع الكبرى في المنطقة شغلت اهتمام وانتباه العالم، ولم يعد لبنان أساسياً على طاولة الغرب".

وعن ملف قيادة الجيش، قال "إذا لم يُمدّد لقائد الجيش، يجب أن يتمّ تعيين قائد للجيش ولو من قبل هذه الحكومة. لا نستطيع أن نفرض على الرئيس المقبل قائداً للجيش، لكن نستطيع أن نعيّن قائداً للجيش يخدم لمدة سنتين ومن الآن حتى ننتحب الرئيس ونشكّل الحكومة يكون قد شارف على انتهاء قانونية بقائه. وعندئذ يعين رئيس الجمهورية المقبل قائداً للجيش، وليس من الضروري أن نُعيّن قائداً للجيش لمدة 10 سنوات. وأنا أطرح فكرة. وما المانع من توقيع 24 وزيراً على تعيين قائد الجيش؟".

واضاف "كلّ الضبّاط فيهم خير وبركة. في قانون الجيش لا شيء اسمه «الذي يليه». القانون يقول رئيس الأركان. أمّا تعيين «الذي يليه رتبة»، فله علاقة بالسياسة، وليس بالقانون. ثمّة حلّ وهو تعيين رئيس الأركان، ولكننا نتحدّث عن البعد الطائفي للموضوع. ولهذا فأنا مع تعيين قائد للجيش ورئيس أركان. فهذا أمر ممكن. وأنا مع تعيين رئيس أركان قبل قائد الجيش".

كتب شارل أيوب - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2130967

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»