اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رأت مصادر سياسية أن أول مؤشرات التراجع الفرنسي بموضوع إنتخاب رئيس للجمهورية، تتمثل بأدوار تلعبها دول أخرى مؤثرة في الاستحقاقات الداخلية، وهنا يبرز الدور المحوري المرشح ان تؤديه قطر وبدأت طلائعه في زيارة موفدها جاسم آل ثاني (أبو فهد) التي استبقت زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان، وتركت تفاعلات إيجابية لدى من التقاهم خلافا لما حصل مع لودريان، وليس سرا ان قطر عاودت حركتها الرئاسية بدعم الدول الخمس، وتحاول لعب دور رئاسي وتحريك الملف من خلال العمل على إيجاد مرشح توافقي، يشكل التقاء بين اللبنانيين.

وأكدت المصادر ان الدخول القطري على الملف الرئاسي، يأتي مع تراجع وفشل الدور الفرنسي وجولات لودريان التي لم تنتج حلا رئاسيا، وفي الوقت الذي يتردد ان رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي طلب في زيارته الأخيرة الى الدوحة، من المسؤولين القطريين تدخلا عاجلا بالملف الرئاسي، فكانت جولة جاسم آل ثاني.

ابتسام شديد - "الديار"

لقراءة الخبر كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2135813

الأكثر قراءة

بطة عرجاء لتسوية عرجاء