اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر مقربة من المختارة، حول "هدوء" الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، ان الوقت الراهن ليس للحسابات الداخلية بل من اجل تجنيب لبنان الحرب، من هذا المنطلق قفز جنبلاط فوق الاعتبارات السياسية متجاوزا الاختلاف السياسي مع الحزب، ودعا لتعزيز الروابط بين اللبنانيين مهما كانت التباينات والانتماءات. 

وقالت المصادر نفسها انه على الرغم من موقف جنبلاط من أحداث غزة، فهذا الموقف لن ينعكس على الموضوع الرئاسي مستقبلا، والأمور متروكة لأوقاتها. فلم يصدر عن جنبلاط اي إشارات في الموضوع الرئاسي، وان كان الأرجح البقاء على تقاطع رئاسي مع المعارضة، في حين ان السير بمرشح حزب الله الرئاسي سليمان فرنجية مطروح في حالة واحدة فقط، هي حال التحولات الإقليمية الكبرى.

ابتسام شديد - الديار

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2139159



 

الأكثر قراءة

«حبس انفاس» بانتظار نتائج الانتخابات الأميركيّة والردّ الإيراني صمود المقاومة براً يضع حكومة العدو أمام خيارات «أحلاها مرّ» قائد الجيش «مُستاء» ويكشف معطيات عن الإنزال: تعرّضنا للتشويش