اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رأت مصادر مطلعة، ان اجتماع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ووزير الدفاع موريس سليم في السراي الحكومي تمهيدي ولم ينه الخلاف الا شكليا، وحتى الآن لا تفاهمات نهائية بعد على الحلول. وقد عبر سليم الأمر بالقول « القصة ليست قصة رئيس أركان، هناك مؤسستان وهذا الأمر لا يعرفه الرأي العام، ووزارة الدفاع الوطني تضم اربع مؤسسات رئيسية ومؤسسة الجيش واحدة منها وهي المؤسسة الأم والكبرى، وهناك مؤسستان شاغرتان أيضا هما المديرية العامة للإدارة والمفتشية العامة وهاتان المؤسستان ترتبطان مباشرة بوزير الدفاع الوطني، وهناك المجلس العسكري الذي يشكل المؤسسة الرابعة. فرئيس الأركان عندما يطرح موضوعه يطرح بشكل مبتور بالنسبة لحالة الشغور في المؤسسات العسكرية، وهذا موضوع كنت بادرت لمعالجته منذ أكثر من ثلاثة أشهر ولكن مرت أمور عديدة، جعلت الظروف لا تسمح باكتمال هذه الامور. وقال ردا على سؤال بان هذا الموضوع لا يزال قيد التداول والنقاش وكل الحلول لن تكون الا وفقا للدستور وقانون الدفاع الوطني بطبيعة الحال. سئل: هل هناك تعيين أم لا؟ أجاب: لا يطرح هذا السؤال بهذه الطريقة بعد جوابي، ولقد قلت وفق الدستور وقانون الدفاع الوطني وهو قيد النقاش؟!


ابراهيم ناصر الدين- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2140877


الأكثر قراءة

الملف الرئاسي يأخذ منحى جديدا: لودريان سيلتقي بري والعلولا مع المعارضة فشل مفاوضات الصفقة في غزة كليا ... ولا تسوية بين حماس و«اسرائيل»